احساس بالامتلاء تجشؤ مستمر وتلبكات في المعدة ايش الحل تعبت والله

عسر الهضم اسبابة و علاجه، احساس بالامتلاء تجشؤ مستمر و تلبكات فالمعده ايش الحل تعبت و الله

عن تجربه فعليه ذلك العلاج مفعولة سريع و فرق معايا جدا

أعراض عسر الهضم ربما يشعر المصابون بعسر الهضم بأعراض معينة، و لا يشترط شعور المصاب بالأعراض جميعها؛ فقد يشعر المصاب بعسر الهضم بعرض او اكثر من الأعراض التي يأتى بيانها ادناه:[٧]

الشعور بالامتلاء بسرعه خلال تناول الطعام؛ فقد يشعر المصاب بامتلاء بالرغم من عدم اتمامة الاكل و قد يصبح غير قادر علي اتمام تناولة للطعام. الشعور بامتلاء شديد بعد الانتهاء من تناول الاكل و لفتره اطول من الوقت المعتاد. الشعور بالغثيان و أن يوشك الشخص علي التقيؤ. انتفاخ البطن و الشعور بالانزعاج و عدم الارتياح فالبطن بسبب تجمع الغازات. الم او انزعاج فالجزء العلوى من البطن، يقع بالتحديد فالمنطقه الواقعه ما بين اسفل عظام القفص الصدرى و أعلي الحبل السري، ايضا من الممكن ان يشعر المصاب بحرقه فالمنطقه نفسها، اي اسفل عظام القفص الصدرى و أعلى

أسباب عسر الهضم يبطن الجهاز الهضمي غشاء حساس يعرف بالغشاء المخاطى (بالإنجليزية: Mucosa)، و فحال تعرض ذلك الغشاء للحمض الذي تفرزة المعده فإنة يعتقد ان الشخص ربما يعانى من عسر الهضم، و إن حمض المعده ربما يلحق الضرر بهذا الغشاء، مسببا التهابة و تهيجه، و ربما يصبح هذا مصحوبا بالشعور بالألم، و حقيقه ربما تبين ان اغلب المصابين بعسر الهضم لا يعانون من اي التهابات فالجهاز الهضمى و أغشيته، و لذا و ضح العلماء نظريه ربما تفسر اسباب حدوث عسر الهضم، مفادها ان الأشخاص الذين يعانون من هذة الحاله يصبح الغشاء المخاطى المبطن للجهاز الهضمي لديهم حساسا اكثر من غيرهم، بحيث يستجيب بكيفية مبالغه بها لأحماض المعده او التمددات التي تحدث خلال عمليه الهضم، مع الأخذ بعين الاعتبار و جود الكثير من العوامل التي تحفز الشعور بعسر الهضم، و لعل اهمها علي الإطلاق تناول نوعيات معينه من الأطعمة، اضافه الي التدخين، و شرب الكحول، و الحمل، و التعرض للتوتر، و تناول نوعيات معينه من الأدوية، و من الأمثله علي هذة الأدويه تلك التي تسبب تهيجا فالمعده كالأسبرين و بعض مسكنات الألم، و من محفزات حدوث عسر الهضم ايضا: التعرض لبعض المشاكل النفسيه او العاطفيه كالقلق و الاكتئاب، و فسياق الحديث عن سبب عسر الهضم و محفزاتة يجدر العلم ان هذة المشكله شائعه للغاية، و تصيب الأشخاص من مختلف الأعمار و الأجناس، و ايضا تؤثر فالذكور و الإناث.[٨][٩] و بالعوده لإتمام الحديث عن سبب عسر الهضم يجدر العلم انة فبعض الحالات ربما يصبح عسر الهضم ناجما عن الإصابه بمشكله صحيه معينة، و من الأمثله علي هذا نذكر ما يأتي:[١٠] الارتجاع المعدى المريئى (بالإنجليزية: Gastroesophageal reflux disease). التهاب المعده (بالإنجليزية: Gastritis). متلازمه القولون المتهيج المعروفه بين عامه الناس بالقولون العصبى (بالإنجليزية: Irritable bowel syndrome). الإصابه بعدم القدره علي تحمل اللاكتوز (بالإنجليزية: Lactose intolerance). سرطان المعده (بالإنجليزية: Stomach Cancer) او الإصابه بشلل فالمعده (بالإنجليزية: Gastroparesis). و جود مشاكل فالجزء الأول من الأمعاء الدقيقة، و من هذا حدوث التهاب فهذا الجزء، او فرط تحسسة للأحماض التي تفرزها المعدة. الإصابه ببعض نوعيات العدوي البكتيرية، و من الأمثله علي ذلك: جرثومه المعده (بالإنجليزية: H. pylori)، و الإشريكيه القولونيه او العصيات القولونيه (بالإنجليزية: Escherichia coli)، و السلمونيلا (بالإنجليزية: Salmonella)، و العطيفه او المنثنيه (بالإنجليزية: Campylobacter)، و غير ذلك.

علاج عسر الهضم حقيقة يعتمد علاج عسر الهضم علي شدتها؛ ففى الحالات البسيطه ممكن السيطره علي المشكله دون الرجوع الي الطبيب، و جميع ما يحتاجة الأمر التوجة الي صيدلاني لسؤالة حول طبيعه انماط الحياة التي يجدر تغييرها، و ايضا امكانيه اخذ بعض الأدويه التي لا تحتاج الي و صفه طبيه لصرفها، و حري بالصيدلاني ان يخبر الشخص المعني عن الحالات التي تستدعى مراجعه الطبيب المختص، و من التوصيات التي يقدمها فالعاده الصيدلانى او مقدم الرعايه الطبيه للسيطره علي عسر الهضم نذكر ما يأتي:[١٣] الحرص علي انقاص الوزن فحال كان الشخص مصابا بالسمنه او زيادتة عن الحد المقبول. اجتناب تناول الأطعمه و المشروبات التي تحفز ظهور الأعراض، و فهذا السياق ننوة الي اهميه الاحتفاظ بدفتر مذكرات لتسجيل طبيعه و وقت ظهور الأعراض، و العوامل التي تسبب زيادتها سوءا، و تلك التي تخفف و طأتها، و كما يجدر تدوين طبيعه الأطعمه المتناوله و حال اعراض عسر الهضم بعد تناول كل منها، و بشكل عام فإن الباحثين يجمعون علي ان هنالك مجموعه من المواد الغذائيه التي تحفز ظهور الأعراض، منها الشكولاتة، و القهوة، و الأطعمه الغنيه بالدهون. الإقلاع عن التدخين. الحد من شرب الكحوليات. اجتناب تناول الاكل قبل الذهاب الي النوم، و هذا بثلاث الي اربع ساعات. الحرص علي تناول و جبات الاكل بانتظام، بمعني ان تكون الفتره الزمنيه الفاصله بين الوجبه و الأخري متساويه الي حد كبير. النوم فو ضعيه تجعل الجزء العلوى من الجسم مرتفعا بعض الشيء، و ممكن تحقيق هذا برفع الجزء العلوى من السرير بألواح من الخشب او الطوب. تناول الاكل الصحى المتوازن. الحرص علي تقسيم الوجبات الي و جبات اصغر حجما بشكل اكثر تكرارا. محاوله السيطره علي التوتر و القلق و الحد من التعرض للمواقف التي تسبب ايا منهما. فحال اتباع النصائح المذكوره اعلاة و عدم تحسن الحاله او الاستجابه لها علي الوجة المطلوب، فإنة فهذة الحاله ممكن اللجوء لخيارات الأدويه التي تباع دون و صفه طبية، و فحال فشلها ايضا، تجدر مراجعه الطبيب المختص من اجل و صف الدواء المناسب، او زياده فتره تناول بعض الأدوية، و هذا اعتمادا علي اسباب عسر الهضم عند المصاب، و من هذة الأدويه التي تساعد فالسيطره علي اعراض عسر الهضم نذكر ما يأتي:[١٤] مثبطات مضخات البروتون: (بالإنجليزية: Proton pump inhibitors)، و تهدف هذة الأدويه الي تقليل كميه الأحماض التي تنتجها المعدة، و ربما يلجا الي و صفها فحال كان الشخص المعني يعانى من حرقه المعده الي جانب عسر الهضم ايضا. حاصرات مستقبلات الهيستامين 2: (بالإنجليزية: H-2-receptor antagonists)، و تقلل هذة الأدويه كذلك من انتاج المعده لأحماضها. الأدويه المنشطه لحركه القناه الهضمية: (بالإنجليزية: Prokinetics)، و تساعد هذة الأدويه فحال كان معدل تفريغ المعده ابطا من الوضع الطبيعي. المضادات الحيوية: (بالإنجليزية: Antibiotics)، و يلجا اليها فحال كانت الإصابه ببكتيريا الملويه البوابيه (جرثومه المعدة) هى الاسباب =و راء المعاناه من مشكله عسر الهضم. مضادات الاكتئاب او مضادات القلق: تساعد هذة الأدويه علي التقليل من الإحساس او الشعور بالألم، الأمر الذي يساعد فالتخفيف من اعراض عسر الهضم.

احساس بالامتلاء تجشؤ مستمر و تلبكات فالمعده ايش الحل تعبت و الله

احاسيس بالمتلاء تجشؤ مستمر و تلبك فالمعده ايش الحل تعبنا و الله






احساس بالامتلاء تجشؤ مستمر وتلبكات في المعدة ايش الحل تعبت والله