رتبي افكارك ليستجاب دعائك ولمن لديها وسواس في اجابة الدعاء

نصائح لمن يشكك ان الله لا يستجيب لدعائة ،رتبى افكارك ليستجاب دعائك و لمن لديها و سواس فاجابه الدعاء

بعض الاشخاص يعانون من ان بعد الدعاء الي الله بالحاجات التي يرغبون بها يظنون ان الله لن يستجيب لهم

إن كلمه « الدعاء» من الألفاظ التي تدل علي معانى كثيره منها: الطلب و السؤال، و منها العبادة، و الاستعانة، و الاستغاثة، و النداء،

والثناء، و مفهوم الدعاء فالاصطلاح الشرعى هو : هو استدعاء العبد ربة -عز و جل- العناية، و استمدادة اياة المعونة، و حقيقة

إظهار الافتقار اليه، – قالة الخطابى رحمة الله- .

طريقة استجابه الدعاء =وعد الله – تعالى- عبادة بإجابه الدعاء، و لكن هذة الإجابه لها اسباب، و ربما تؤخر اجابه الدعاء لحكمه بالغة،

فإما ان تستجاب الدعوه فالدنيا، او ان انها تؤخر الي الآخرة، او ان الله يصرف عن العبد بها شرا، فالله -حكيم عليم- بما يقدره؛

و لكي يستجاب دعاء الانسان يجب علية اولا الأخد بأسباب الإجابه المذكوره فالقرآن الكريم و السنه النبويه الشريفة:- تحري

الأوقات الشريفه للدعاء؛ كيوم عرفة، و شهر رمضان، و ليله القدر، و وقت السحر، و ما بين الأذان و الإقامة.- استغلال حالات الضرورة

التى يمر فيها الإنسان فحياته، فإنة يدعو ربة فهذة الأوقات بتضرع و تذلل و استكانة.- حضور مجالس الذكر، ففيها الدعاء

مستجاب، و مغفور لأهلها ببركه جلوسهم فيها.- العلم بأن الله يجيب للمضطر و المظلوم اذا دعاه، و ايضا لمن يدعو لأخية فظهر

الغيب، و للوالدين، و المسافر، و المريض، و الصائم، و الإمام العادل.- الإخلاص للة فالدعاء، و حسن الظن به، فإن الله لا يستجيب

لمن دعاة بقلب غافل.- حضور القلب خلال الدعاء، و التدبر فمعانى ما يقولة الداعي.- الصبر و عدم تعجل اجابه الدعاء.- التوبه من

كل المعاصي، و إعلان الرجوع الي الله.

– اداب استجابه الدعاء- بعد اخذ الانسان بالأسباب السابق ذكرها لاستجابه الدعاء؛ يوجد عدد من الآداب التي يستحب له

المحافظه عليها لكي يصبح دعاءة مستجابا- بإذن الله تعالى- و هي :- البدء بحمد الله و الصلاه علي رسولة – صلي الله عليه

وسلم-، و الختم بذلك، فقال رسول الله -صلي الله علية و سلم-: «إذا صلي احدكم فليبدأ بتحميد ربه و الثناء عليه، بعدها يصلى على

النبي – صلي الله عليه و سلم-، بعدها يدعو بعد بما شاء».- الدعاء فالرخاء و الشدة، فمن احب ان يستجيب الله -سبحانه- له و قت

الشدائد، فليكثر من الدعاء فحاله الصحه و الفراغ و العافية، لأن من سمات المؤمن و شيمة انه دائم الصله مع الله

رتبى افكارك ليستجاب دعائك و لمن لديها و سواس فاجابه الدعاء

رتب افكارك ليستجاب دعائك و لمن لديها و سواس فاجابه الدعاء




رتبي افكارك ليستجاب دعائك ولمن لديها وسواس في اجابة الدعاء