ثلاثة اشياء مجربة لتنشيط المبايض

وصفات لتنشيط المبايض، ثلاثه حاجات مجربه لتنشيط المبايض

لكل سيده تعانى من تأخر الإنجاب اليكى هذة الوصفة

وصفات لتنشيط المبايض هناك الكثير من العوامل التي ممكن ان تؤثر علي قدره المرأه علي الحمل، مثل؛ الوزن، و اضطرابات الأكل، و التدخين، و شرب الكحول، و ممارسه التمارين الرياضيه بشكل مفرط، و غيرها من العوامل، و لا توجد اي دراسات او ادله علميه تشير الي ان هناك و صفات معينه يمكنها ان تنشط عمل المبايض عند المرأة، الا ان بعض الأدله تشير الي طرق طبيعيه من الممكن ان تزيد الخصوبه لديها، مما يزيد فرص حملها، و تشمل هذة الطرق بعض التغييرات فنمط الحياة، و فالنظام الغذائي المتبع، و فيما يأتى اهمها

تناول كميات اكبر من الاكل علي الإفطار: حيث ممكن لتناول و جبه فطور كبيره ان يفيد النساء اللواتى يعانين من مشاكل فالخصوبة، و ربما اشارت احدي الدراسات الي ان هذا ممكن ان يقلل من تأثير الهرمونات عند النساء المصابات بمتلازمه تكيس المبايض (بالإنجليزية: Polycystic ovary syndrome)؛ التي تعد من الأسباب الرئيسيه للعقم، كما ان تناول هؤلاء النساء لمعظم السعرات الحراريه فو جبه الفطور ربما قلل من مستويات الإنسولين فالدم لديهن بنسبه 8%، كما قلل هذا من مستويات التستوستيرون (بالإنجليزية: Testosterone) بنسبه 50%، حيث ترتبط المستويات العاليه من ذلك الهرمون بالعقم، و بالإضافه الي هذا فقد تحسنت الإباضه لديهن بنسبه 30% مقارنة بالنساء اللاتى يتناولن كميات اقل علي الفطور، و كميات اكبر علي و جبه العشاء. تقليل تناول الكربوهيدرات: حيث ينصح عادة باتباع نظام غذائي محدود الكربوهيدرات فحال الإصابه بمتلازمه تكيس المبايض، و هذا لأن ذلك النظام ربما يساهم فالمحافظه علي الوزن الصحى للجسم، و علي تقليل مستويات هرمون الإنسولين، و علي تعزيز خساره الدهون، و هى عوامل تساهم فتنظيم الدوره الشهرية، و من جهة اخري فقد اشارت احدي الدراسات الي ان تناولها الزائد يرفع من خطر الإصابه بالعقم، و ربما بينت دراسه اخري ان اتباع نظام منخفض الكربوهيدرات ربما قلل مستويات الإنسولين، و التستوستيرون عند النساء اللواتى يعانين من تكيس المبايض، و من السمنة. تناول الأجبان الناضجة: حيث تعد الأجبان الناضجه من الأطعمه الغنيه بالمركبات عديدات الأمين (بالإنجليزية: Polyamine)، التي ممكن الحصول عليها من المصادر النباتية، و الحيوانية، كما تنتج بشكل طبيعى فجسم الإنسان، و ربما و جدت الدراسات ان لهذة المركبات دورا مهما فالجهاز التناسلي، و تحتوى الأجبان الناضجه بشكل خاص علي البوتريسكين (بالإنجليزية: Putrescine) الذي يعتقد انة يعزز صحه البويضات خاصة لدي النساء الأكبر من عمر الخامسه و الثلاثين، و من الجدير بالذكر ان الأجبان الناضجه لها عده نوعيات، مثل: جبن الشيدر الناضج، و البارميزان، و المانشيجو (بالإنجليزية: Manchego). تناول الأناناس: حيث يعد الأناناس من المصادر الجيده لفيتامين ج الذي ارتبط انخفاض مستوياتة فالجسم مع زياده خطر الإصابه بتكيس المبايض، كما و جدت احدي الدراسات ان تناول ذلك الفيتامين ربما ساعد علي تعزيز جوده الحيوانات المنويه عند الرجال المدخنين، و من جهة اخري يحتوى ذلك النوع من الفاكهه علي انزيم بروميلين (بالإنجليزية: Bromelain) الذي ممكن ان يصبح له تأثير مضاد للالتهابات. تناول الأطعمه البحرية: حيث ممكن لتناول بعضها مثل؛ سمك السلمون، و المحار ان يساعد علي تعزيز الخصوبة، حيث اشارت الدراسات الي ان الأسماك الدهنية، مثل: السردين، و الرنجة، بالإضافه للسلمون ممكن ان تزيد من فرص الحمل عند النساء اللواتى يعانين من مشاكل فالخصوبة، و ربما يعود هذا لاحتواء هذة الأسماك علي الحمض الدهنى اوميغا-3، كما ممكن الحصول علي هذة الأحماض من بعض المصادر النباتية، مثل: بذور الكتان، و الجوز، و من جهة اخري يحتوى المحار علي كميات جيده من عنصر الزنك، و ربما اشارت الدراسات الي ان نقص ذلك العنصر ربما يؤثر سلبا علي الدوره الشهرية، و علي الإباضة، و من الممكن الحصول علي ذلك العنصر من مصادر غذائيه اخرى، مثل: منتجات الألبان، و الدواجن، و اللحم البقرى الخالى من الدهون، و المكسرات، و غيرها.[٥] تناول الأطعمه الغنيه بمضادات التأكسد: حيث ممكن للجذور الحرة، و الإجهاد التأكسدى ان يؤثر سلبا فالجهاز التناسلى عند المرأة، و ممكن لهذة المضادات ان تكافح هذة الجذور، و بالتالي فإنها ربما توصف فحالات العقم التي لم يعرف الاسباب =و راءها، و من الجدير بالذكر ان هناك الكثير من الأطعمه التي تحتوى علي هذة المضادات، مثل؛ الفواكه، و الحبوب، و المكسرات.[٦][٣] فيتامين ج: حيث اشارت الدراسات الأوليه الي ان ذلك الفيتامين ممكن ان يصبح مفيدا فبعض حالات العقم عند النساء، الا ان ذلك التأثير ما زال بحاجه لمزيد من الدراسات.[٧] الحفاظ علي الوزن الصحي: حيث ان تناول الغذاء غير الصحى من العوامل التي تساهم فالإصابه بالعقم، كما ان زياده الوزن ممكن ان تجعل الدوره التناسليه غير منتظمة، و من جهة اخري فإن المبايض، و الخلايا الدهنيه فالجسم تنظم مستويات الإستروجين الذي يؤثر فعمليه الإباضة، و لذا ممكن ان ترتبط النحافه بإنتاج كميات غير كافيه منه، بينما ربما تؤدى السمنه او زياده الوزن لإنتاج العديد منه، و بالتالي فإنة من المهم الوصول للوزن الصحى للحفاظ علي صحه الدوره التناسلية.[٨]

ثلاثه حاجات مجربه لتنشيط المبايض

ثلاثه حاجات مجربه لتنشيط المبيض









 

 


ثلاثة اشياء مجربة لتنشيط المبايض