غسول الفم ان غسول الفم يعتبر و احدا من انجع و أفضل الطرق التي تساهم فالتغلب علي مشكله رائحه الفم الكريهه و التهاب اللثه و تغير لونها، حيث هنالك اعتقادات سائده منذ القدم ان تنظيف الأسنان يصبح بالمعجون و الماء، او السواك،

أو خيط الأسنان، الا ان هذة الطرق غير كافيه و كفيله بالتنظيف العميق فتجويف الفم، لذلك لا بد من استعمال غسول الفم بشكل دورى يوميا بمعدل لا يقل عن مرتين اضافه الي الأدوات السابقه يضمن الحصول علي اقصي عنايه ممكنه بالأسنان و اللثة

، و سيتناول ذلك الموضوع عرضا مفصلا لأنواع غسول الفم الطبيعيه و الطبيه و مكوناتها، و الأفضل منها و الأكثر محاربه لالتهابات الفم و تسوس الاسنان

، بالإضافه الي الإرشادات السليمه لاستخدامها. نوعيات غسول الفم تتوافر نوعيات كثيره لغسول الفم، و يحكم عمليه اختيار النوع المناسب مكوناتة الطبيعيه و الطبية، لذا يجب الأخذ بعين الاعتبار التركيز علي تركيبه و مكونات الغسول،

حيث ان فوائد الغسول تتفاوت تبعا لنوعه، علي الرغم من ان كل الأنواع تعمل علي اعطاء شعور بالانتعاش و الراحه و النفس السليم للفم، و فيما يلى ابرز الأنواع حسب مكوناتها و الأفضل منها:

غسول الفم المركب حيث يستعمل بشكل رئيسى لمحاربه البكتيريا و الذي يحتوى علي ما ده الكلوركسيدين و ثاني اكسيد الكلور،

ويعتبر من اروع الأنواع المساعده علي قتل البكتيريا التي تتسبب فانبعاث الرائحه الكريهه للفم، الا ان ذلك النوع يعتبر سلاح ذو حدين؛

وذلك لأن الدوام علي استخدامة ربما يتسبب فتصبغ الاسنان و ميولها الي اللون البنى مع الوقت، كما انة لا ممكن صرف ذلك النوع من الصيدليات الا بوصفه طبيه من طبيب الأسنان.