علم الاثار من العلوم الهامة لاكتشاف الحضارات القديمه
يقوم فيها رجال مختصون على درجة كبيره من العلم و الخبره
والامانة حيث يستعملون اخر و سائل التقنية الجديدة في
التنقيب و البحث عن القطع الاثريه
ويعتبر سؤال ما التقنية التي تساعد عالم الاثار على رؤية مكان مطمور
قبل اكتشافة من الاسئلة المهمة و بالفعل ضرورى جدا جدا ان نعرف و التقنية هي
الرادار الارضي
رادار الاختراق (GPR) هو المصطلح العام المطبق علي التقنيات التي تستعمل
الموجات الراديويه ، عادة فنطاق التردد من 1 الي 1000 ميجاهرتز ، لرسم
خرائط للهياكل و الميزات المدفونه فالأرض (أو فالهياكل من صنع الإنسان).
تاريخيا ، كان GPR يركز بشكل اساسى علي رسم خرائط الهياكل فالأرض
فى الآونه الأخيره ، تم استعمال GPR فالاختبارات غير المدمره للهياكل غير المعدنية.
إن مفهوم تطبيق الموجات الراديويه لاستكشاف البنيه الداخليه للأرض ليس جديدا.
بلا شك ، كان انجح الأعمال المبكره فهذا المجال هو استعمال مسبار الصدى
الراديوى لرسم خرائط لسماكه الصفائح الجليديه فالقطب الشمالى و القطب
الجنوبى و تحديد سمك الأنهار الجليدية. بدا العمل مع GPR فالبيئات غير الجليدية
فى اوائل السبعينيات. ركز العمل المبكر علي تطبيقات التربه دائمه التجمد.
تطبيقات GPR محدوده فقط بالخيال و توافر الأجهزه المناسبة. فهذة الأيام
يتم استعمال GPR فالكثير من المجالات المختلفه بما فذلك تحديد مواقع
المرافق المدفونه ، و تقييم مواقع المناجم ، و التحقيقات الجنائيه ، و الحفريات الأثرية
والبحث عن الألغام الأرضيه المدفونه و الذخائر غير المنفجره ، و قياس سمك و جودة
الثلج و الجليد لإداره منحدرات التزلج و التنبؤ بالانهيارات الثلجيه علي سبيل المثال لا الحصر.
التقنيه التي تساعد عالم الاثار علي رؤيه مكان مطمور قبل استكشافه
هل تعلم اسم جهاز الكشف عن الاثار
ماهي التقنيه التي تساعد علماء الاثار علي رؤيه مكان مطمور قبل استكشافه
