امهات الصفوف الدنيا والتمهيدي والروضه

امهات الصفوف الدنيا و التمهيدى و الروضه، سنتعرف عن جميع ما يتعلق لأمهات الصفوف الدنيا .

 

يوجد الكثير من الأشياء التي ذكرها الله عز و جل فكتابة و وصى علية الرسول عن الأمهات و فضلهم و خيرهم فالحياة و الاخرة .

 

الأم هى الأصل الذي يبدا منة المجتمع و الأسره و الدوله و الوطن، فهى الحاضن للرجال، و هى مربيه الأجيال، و هى جميع المجتمع اذ انها من تلد الذكور و تربيهم ليصبحوا رجالا،

 

وهى نصفة الآخر من النساء بالعمل علي تقديم الخير لمجتمعها و أسرتها و العالم كله، انها سر الوجود الذي حملنا فجسدة و رعانا بلطف و تحمل المنا و ألم و لادتنا، و كانت الحريصه علي بقاءنا و الحفاظ علي حياتنا حتي اصبحنا بهذة القوه التي نحن عليها،

 

فسهرها طوال تلك الليالى لأجلنا، و جميع هذا الذي قدمتة من اجل ان نحيا حياة سعيده امنه لا نخاف من البرد و لا الجوع و لا الضياع، لا يقدرا بثمن.

فرض الله تعالي علي المسلم بعد عبادتة سبحانة و تعالي ان يصبح بارا بوالدية عامه و بالأم علي و جة الخصوص، حتي لو كان هذان الأبوان غير مسلمين،

 

فقد قال سبحانه: (ووصينا الإنسان بوالدية حملتة امة و هنا علي و هن، و فصالة فعامين ان اشكر لى و لوالديك الي المصير) (لقمان، اية:14). كما اوجب الإسلام علي الابن ان يتكلم مع امة بأدب و لطف، و أن يتجنب اي قول او فعل ربما يسيء اليها او يؤذيها، حتي و لو كانت كلمه ضجر او تذمر، و إذا رأي الابن ان الأم بحاجه الي قول ينفعها فامر دينها او دنياها فليقل لها هذا بلطف و ليعلمها بأدب و لين

 

، و علي الابن ان يعمل جميع ما فو سعة من اجل ادخال البهحه و السرور الي قلب امه، و يصبح هذا بالاجتهاد فالدراسه و التفوق، و بتحذر  جميع قول او فعل مع اصدقائة و جيرانة ربما تكون نتيجتة ان يسب احدهم الأم او يسيء اليها و لو على سبيل اللعب و المزاح، و علي الابن ان يكن مطيعا لأمة فكل ما توصي  بة او تنهاة عنة طالما كان هذا فحدود الشرع و الدين،

 

ولكن اذا امرتة الأم مثلا بترك امور دينة او معصيه الله سبحانة و تعالى، فمن حق الابن الا يطيعها لأنة لا طاعه لمخلوق فمعصيه الخالق سبحانة و تعالى.

امهات الصفوف الدنيا و التمهيدى و الروضه.

 

سنتعرف عن جميع ما يتعلق لأمهات الصفوف الدنيا .

 

امهات الصفوف الدنيا و التمهيدى و الروضه.

 

 



 


امهات الصفوف الدنيا والتمهيدي والروضه