شعور الزوجه الاولى اذا شافت الزوجه الثانيه والعكس

الضره مرة شعور الزوجة الاولي اذا شافت الزوجة الثانية =و العكس

هتستفيدوا جدا جدا من قراءه ذلك المقال

يؤكد الدكتور “إلهامى عبدالعزيز” استاذ علم النفس – حسب ما و رد بصحيفه الأهرام – ان البعض يري ان و جود زوجه اخري ليس له تأثيرة السلبى بل العكس ربما يقلل من نظره الزوج الي الأخريات و هذة النظره موجوده فبعض المجتمعات خاصه فالدول العربيه و فمصر اخيرا كنوع من نوعيات الحلول لخفض نسبه العنوسه التي ارتفعت فالسنوات الأخيره او للتخفيف من بعض المشاكل التي تصاحب ارتفاع سن الزواج.. و لكن حتي الزوجه التي تقوم باختيار زوجه لزوجها سيظل فداخلها و نفسها بعض مظاهر الغيره و التنافس و التي ربما تزيد من اعباء و مشاكل الحياة الزوجية سواء علي المستوي الفردى او علي مستوي الأبناء اما اذا كانت الزوجه الأولي مقتنعه بوجود الزوجه الثانيه فبعض الحالات كعدم الإنجاب او لأسباب مرضيه فأكيد ان الهدف من هذا هو اسعاد الزوج و ربما تكون هذة الأسباب مقبوله فمجتمعاتنا العربية.

 

 

ويضيف الدكتور ” الهامى ” قائلا : اما اذا كانت الزوجه الثانيه لا تعلم بأن الزوج له اسره و أبناء ستشعر بأقصي درجات الضرر و تتحول حياتها الزوجية الي نوع من نوعيات الجحيم و ستشعر الزوجه بإهدار كرامتها و إحساسها بالخيانة ذلك الشعور سيظل يلازمها طوال الوقت مما يحدث شرخا فالعلاقه الزوجية ربما يصعب علاجة بعد ذلك.

 

 

وفى حالات اخري ربما يلجا الرجل الي طلب الزواج من فتاه ربما تعمل معة و لكن بعقد عرفى و ربما زاد هذا فالآونه الأخيره نتيجه الظروف التي ربما تعيشها الأسر و يخرج هذا و اضحا من اثناء الدراما التليفزيونيه .

 

 

وينصح الدكتور “إلهامي” جميع اسرة، بألا تغالى فزواج الأبناء.. لأن هذة المغالاه ستجعل الزيجه رخيصه بعد سنوات قليله و ستدفعهم للزواج مره اخري .. عاده ما يصبح غير مناسب كأن تتزوج الابنه من رجل متزوج لا تشعر معة بالأمان .. او يتزوج الابن من زوجه لا تتفق معة فالمشاعر او فالمستوي الاجتماعى .. بعكس اذا اختار الأبناء من يشعرون بجانبة بالأمان و الحنان و تطمئن له الأسرة.. حتي لو استلزم هذا مزيدا من الكفاح من اجل حياة زوجية سعيده و مستقرة.

 

 

قد يصبح الرجل مصابه بداء ” فجع النساء” و يريد الزواج فقط من اجل التغيير، و القضاء علي الملل . و لكن هل المرأه لا تملك هى كذلك حق الاعتراض علي الملل ؟!! . يري الدكتور “هاشم بحري” استاذ الطب النفسى فجامعه الأزهر ان “الرجل يختلف فتكوينة العاطفى و البيولوجى عن المرأة. فهو دائما بحاجه الي التدليل و الشعور باهتمام زوجتة به، و بأنة ما زال قويا و مرغوبا فيه، كما كان فالماضي، خاصه عندما يصل الي سن الأربعين”.

 

 

ويضيف – حسب ما و رد بصحيفه الشرق الأوسط – بعض الرجال يلجأون الي تكوين علاقات عابرة، او الارتباط بزيجات اخري لمجرد التمسك بالشباب، اضافه الي ان الزوجه العربية، بوجة عام، لا تتقن فن الاهتمام بالزوج بعد الانجاب، و تنسي فزحمه المسؤوليات و الاهتمام بالابناء، ان الرجل طفل كبير يحتاج الي الاهتمام كالابناء تماما، و بأنة علي رأس قائمه اولوياتها

شعور الزوجة الاولي اذا شافت الزوجة الثانية =و العكس

شعور الزوجات الاوائل اذا شافو الزوجات الثانيه و العكس




شعور الزوجه الاولى اذا شافت الزوجه الثانيه والعكس