قصص عجييبه ذكرها الشيخ خالد الحبشى عن سورة البقره

قصص و اقعيه لصوره البقره ،قصص عجييبة ذكرها الشيخ خالد الحبشي عن سوره البقره

سوره البقره من اعظم صور القرأن الكريم و لها الكثير من القصص الواقعية

يحكي انه كانت هنالك امرأه ، ربما اصابها السحر ، و ربما عانت تلك المرأه كثيرا ، كما عاني الجميع ، ممن كانوا حولها ، زوجها ،

وأهلها ، و أخذوا يطوفون بتلك الزوجه المسكينه ، عند الأطباء شويه ، و عندما لا يجدى ما يفعلونة ، و يستعصي علي الأطباء التعرف

علي حقيقه ما يصيبها ، اخذوا يطوفون فيها عن السحره شويه اخري ، من دون ان تنفعها تلك المحاولات ، و أخذوا يسافرون ،

ويتنقلون بين البلاد ، ليتم التعرف علي ما يعتريها ، و يصيبها . لكن للأسف الشديد ، جميع المحاولات ، ربما باءت بالفشل الذريع ،

فالأمور تتفاقم يوما ، بعد يوم ، و المرأه تعانى اكثر من اي و قت سابق ، و تتزايد شكواها ، و الجميع من حولها فحيره ، لا يملكون

أن يصنعوا لها شيئا ، حتي تتحسن ، و تصبح اروع ، و كان الجميع يسهر ، و يتألم ، لما الم بتلك المرأه ، و ما اصابها مما لم يكن

يخطر علي بال .شيخ جليل ، يعالج بآيات القرآن الحكيم ، فأسرعوا الية ، و كلهم امل فالخلاص مما اصاب المرأه ، حتي المرأة

جاءت الية ، كالملهوف ، الذي يريد ان يتخلص مما اصابة بأى كيفية ، و بأى شكل من الأشكال ، المهم ان تكون بحال اروع ، و أن

تزيل عنها كافه ما الم فيها ، و الذي اضر بحياتها ، و قلب معيشتها رأسا ، علي عقب .أخبر الشيخ المرأه ، بأنها لو ارادت الخلاص

مما ينتابها ، و يضرها بالفعل ، فلا بد ان تكون معاونا فعالا ، له ، و لأسرتها جميعا ، و أن تؤمن جيدا بأن الشافى ، و المعافى ، هو

المولي عز و جل ، و لا بد ان تثق فربها ثقه يقينيه ، فهو القادر علي جميع شيء ، و إن اراد لها الخلاص ، فلن يضرها شيء

فمرتين ، فأكثر ، الي ان و صل بهما المطاف ، الي قراءه سوره البقره عشر مرات ، علي مدار اليوم ، ذلك بالإضافه الي بعض الأذكار

، و البرامج الأخري ، التي خططها الشيخ للمرأه ، و كانت سوره البقره ، بمثابه الأساس القويم لكل ما اقر الشيخ للمرأه بفعله

وبالفعل ، ظل الأمر علي هذا ، اياما طوال ، مع صبر شديد من المرأه ، التي كانت ترغب فان تصبح كما كانت من قبل ، و أن

تتخلص من كل ما يضرها ، و بالفعل ، تمكنت المرأه من التخلص من الإطار ، الذي و ضعت فية ، و طالما اذيت منة ، مما كان له

تأثير سلبى علي حياتها الزوجية ، و الأسريه ، و الشخصيه قبل اي شيء ، و من يومها ، و المرأه تلتزم بقراءه سوره البقرة

والاستمرار عليها كما كانت المرأه تلتزم بتشغيل سوره البقره فارجاء بيتها ، و تحلت بخلق القرآن ، و من يومها ، و السعاده عادت

، لتدب حياتها ، و أخذت المرأه ، تنعم بالراحه ، و الطمأنينه ، و السكينه ، و التقوي ، تحصن نفسها بنفسها ، و لا تنتظر و قوع البلية

حتي تبحث عن علاجها ، فكم عانت كثيرا ، و شهدت فتره عصيبه ، شعرت بها بجميع الوان العذاب ، و الدمار النفسى ، و عرفت ان

التوكل علي الله ، و الإيمان بما انزل ، هو سبيل الخلاص من جميع شر

قصص عجييبة ذكرها الشيخ خالد الحبشي عن سوره البقره

قصه عجييبة ذكرها الشيخ خالد الحبشي عن سوره البقره



  • قصص خالد الحبشي
  • الشيخ خالد الحبشى قصص وعبر
  • الشيخ خالد الحبشي قصةالمرأةوسورةالبقرة
  • قصص ألشيخ خألد مكتوبه
  • قصص الشيخ خالد الحبشي
  • قصص الشيخ خالد الحبشي مكتوبة
  • قصص خالد الحبشي عن سورة البقرة


قصص عجييبه ذكرها الشيخ خالد الحبشى عن سورة البقره