فرعون امتنع عن انه يقتل سيدنا موسي و هو صغير و كان الاسباب =هو زوجة فرعون اسية في هى طلبت منة انه ميقتلوش و يصبح طفلها قالت ل فرعون انه يمكن ينفعنا او انهم يتخذوة و لد لهم
سبب امتناع فرعون اقتل موسي علية السلام و هو رضيع، و جد فالقرآن الكريم الكثير من القصص القرآنيه المتنوعه و التي تحمل فمعانيها العديد من العبر و العظة للناس و للامه، حيث ان المنهاج السعودى تناول اهم هذة القصص فلابد لجميع الطلاب من التعرف علي هذة القصص لتساعدهم و يصبح لديهم معلومات عما ذكر فالقرآن الكريم، فمن هذة القصص هى قصة سيدنا موسي علية السلام منذ بدايه و لادتة و كيف نجاة المولي عزوجل من القتل فزمن فرعون حيث امر جنودة بأن يقتوا جميع مولود يولد، فقد امر الله عزوجل ام موسي بأن ترضعة و تضعة فاليم (النهر) و بأمر من الله جعلة يقع بين ايدى احد جوارى مملكه فرعون فلم يقتلة فرعون، هنا يكمن السؤال ما هو اسباب امتناع فرعون من قتل موسي علية السلام و هو رضيع، سنتعرف علي هذة الاجابه فمقالنا هذا، فلنتابع سويا.
سبب امتناع فرعون اقتل موسي علية السلام و هو رضيع؟
الاجابه الصحيحه هي:
رحمه بة طلب زوجتة عدم قتله.
نبذة عن النبى موسي علية السلام
هو نبى الله موسي بن عمران بن قاهث بن عازر بن لاوي بن يعقوب بن اسحق بن ابراهيم عليهم السلام، كما انه و لد علية السلام فدوله مصر ففترة صعبة، حيث انه فرعون هو حاكم مصر فذلك الوقت ، كما و ربما كان اسباب سوء معاملتة لهم انه ربما رأي فمنامة نارا خرجت من بيت =المقدس، حتي احرقت كل من حولها و تركت بنى اسرائيل، و بعدما فسرة العرافين له امر بعدين بقتل جميع مولود يولد فبنى اسرائيل.
قصه اسيا و النبى موسي علية السلام
فى البدايه سنتعرف علي اسيا زوجه فرعو الا و هو تلك المرأه الصالحه المؤمنه التي امتلأت حياتها بجميع الأحداث التي تشد الذهن و تقوى العزيمه و الإيمان، و أيضا هى تلك المرأة التي تملؤها الرحمة لزوج ظالم فاسد، سنتعرف فهذة الفقره علي قصتها مع النبى موسي علية السلام.
ابتدأت قصه اسيا مع النبى موسي علية السلام حينما و جدتة الجوارى فذلك التابوت الصغير الذي حملة اليها و كان ذلك بأمر من المولي عزوجل، غعندما رأتة استبشرت فأحبتة حبا لم تحبة لأحد ابدا و هذا كما ذكر فالقرآن الكريم، فقد حاول فرعون قتلة لكنها قامت بمنعه، و فقالت له: قره عين لى و لك يساندنا فكبرنا، فقال فرعون: يصبح لك اما لى فلا حاجه لى فذلك، بعدها بعدين ارسلت من حولها حتي يبحثوا له عن مرضعه ترضعة لكنة رفضهن جميعا حتي ان اقترحت اختة عليهن بأن تأتى امة فجاءت امة فقبلها، فانطلق البشير الي اسيا زوجه فرعون يخبرة ان ربما و جدنا لابنك مرضعة يقبلها، فأرسلت اليها فأتت بها، فقالت لها: امكثى عندى ترضعى ابنى هذا، فإنى لم احب حبة شيئا قط، لكنها فالنهايه اخذتة الي بيتها لكى ترضعه.
